الكاتبة: خديجة حامد
في زمننا هذا ليس العيب ان تخرج فتاة مع طفل
بل العيب ان تحمل الفتاة كتاب وتجلس في خلوة
ليس العيب ان تضع ذات العشر سنوات مساحيق على وجهها بل العيب ان تضع العشرينية العازبة نقاب .
اصبحنا نخشى وبشدة المستقبل لأن الحاضر يرعبنا والعقول لا تتجه نحو الصواب بقدر ماهي منحرفة ويزداد تخلفها يوم على صدر يوم.
ماذا تنتظر من مجتمع ينتظر الفضائح بفارغ الصبر من اجل نشرها بدل محاربتها وستر فاعلها.
ماذا تنتظر من ذهنية مجتمعية تنظر للأنثى بأنها آلة يتم تحريكها بالأصابع صوب الحاجة.
ماذا تنتظر من مجتمع يتبع الموضى اكثر من اتباعه سنة الرسول صلى الله عليه وسلم.
ماذا وماذا وماذا؟
وتبقى القائمة طويلة، والمجتمع صوب الهاوية .
في زمننا هذا ليس العيب ان تخرج فتاة مع طفل
بل العيب ان تحمل الفتاة كتاب وتجلس في خلوة
ليس العيب ان تضع ذات العشر سنوات مساحيق على وجهها بل العيب ان تضع العشرينية العازبة نقاب .
اصبحنا نخشى وبشدة المستقبل لأن الحاضر يرعبنا والعقول لا تتجه نحو الصواب بقدر ماهي منحرفة ويزداد تخلفها يوم على صدر يوم.
ماذا تنتظر من مجتمع ينتظر الفضائح بفارغ الصبر من اجل نشرها بدل محاربتها وستر فاعلها.
ماذا تنتظر من ذهنية مجتمعية تنظر للأنثى بأنها آلة يتم تحريكها بالأصابع صوب الحاجة.
ماذا تنتظر من مجتمع يتبع الموضى اكثر من اتباعه سنة الرسول صلى الله عليه وسلم.
ماذا وماذا وماذا؟
وتبقى القائمة طويلة، والمجتمع صوب الهاوية .
موضوع جميل
ردحذفموضوع في قمة الروعة
ردحذفالثَقافَة هِي التّي تَصْنعُ الْإنسَانَ ومَصَادرُ الثّقافَة عَديدَة ومُتَنوعَة عِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ، فَحَيَّ هَلاً بِكَ مُفِيْدَاً وَمُسْتَفِيْدَاً، مُشِيْعَاً لآدَابِ طَالِبِ العِلْمِ وَالهُدَى، مُلازِمَاً لِلأَمَانَةِ العِلْمِيةِ، مُسْتَشْعِرَاً أَنَّ: (الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضًا بِمَا يَطْلُبُ)فَهَنِيْئَاً لَكَ سُلُوْكُ هَذَا السَّبِيْلِ؛ (وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ
ردحذف